من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) 829894
ادارة المنتدي من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) 103798
من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) 829894
ادارة المنتدي من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هدوء الكون

المديرة العامة
 المديرة العامة
هدوء الكون


تاريخ التسجيل : 30/09/2010
تاريخ الميلاد : 31/12/1981
العمر : 42
عدد المساهمات : 318
الجنس : انثى
من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Empty

من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Aiaa-c10


من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Empty
مُساهمةموضوع: من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر)   من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Emptyالإثنين مارس 14, 2011 6:10 pm

بسم الله الرحمان الرحيم


اللهم صلي على اشرف المرسلين


سيدنا محم عليه الصلاة والسلام





من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر)


<BLOCKQUOTE class="postcontent restore ">ومن قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)

فذلك من لمة الشيطان ، فالشيطان يعد الإنسان بهاتف الشر على جهة المضارعة والتوكيد باسمية الجملة وتكرار الفاعل ، على ما اطرد في الجملة الاسمية التي خبرها : فعل ، فاعله قد استتر فيه ، فيعدكم الفقر ، ليأمركم ، على جهة الوسواس ، بالبخل ، فــ : "أل" في "الفحشاء" ، عهدية ، تشير إلى فحش بعينه هو : البخل ، لقرينة السياق ، فالآية قد وردت في سياق يبين جملة من أحكام الإنفاق ، ووسواس الشيطان في هذا الباب إنما يتوجه بداهة إلى تزيين معصية الإمساك عن الإنفاق في سبيل الله ، فصار لفظ : "الفحشاء" في هذا السياق من قبيل المجمل التي يفتقر إلى البيان مع وضوح دلالته المعجمية ، فمادة : "فحش" في لغة العرب تدل على القبيحُ من القول والفعل ، فتعم كل صور القبح القولي والفعلي ، ودلالة العام على أفراده : ظنية تقبل التخصيص ، فخصص العموم في هذا الموضع حتى لم يبق منه إلا فرد واحد ، فصارت دلالته مجازية ، عند من يقول بالمجاز ، فالعهد يشير إلى فرد بعينه من أفراد عموم يستغرق بأصل وضعه أفرادا كثيرة ، فآلت الصورة إلى صورة : العام الذي أريد به خاص بعينه ، وذلك عند من يثبت المجاز : من قبيل المجاز المرسل ، فعلاقته العمومية أو الكلية ، إذ أطلق العام أو الكل ، وأراد الخاص أو البعض ، ومن ينكر المجاز فإنه على أصله المطرد في هذا الباب يرد الأمر إلى القرينة السياقية ، فالدلالة الحملية للألفاظ بالنظر إلى السياق الذي وردت فيه تغاير الدلالة المعجمية ، فقد تكون الدلالة الحملية أوسع من الدلالة المعجمية ، كلفظ : "الإيمان" فإن دلالته المعجمية تدل على التصديق وقدر زائد هو الإقرار ، بينما دلالته الحملية في نصوص الشريعة تدل على اعتقاد القلب الباطن ، وقول اللسان الناطق ، وعمل الجوارح الظاهر ، وقد تكون أضيق ، كما في هذه الصورة التي ضاقت فيها دلالة العام حتى اقتصرت على فرد بعينه هو : البخل ، لقرينة ورود ذلك في سياق يبين جملة من أحكام النفقة في سبيل الله ، فوسواس الشيطان في هذا الباب ، ينصرف بداهة ، كما تقدم إلى الأمر بالإمساك خشية الفقر ، فيخوف المنفق من عاقبة إنفاقه ! .
وأمر الشيطان : أمر وسوسة ، كما تقدم ، فليس شرعيا ، فالكافر لا يأمر بالطاعة ، والشيطان رأس الكفر فلا يأمر بالخير إلا ليمكر بالعبد بصرفه عن خير أعظم ، فذلك آخر حيله مع العبد إن صمد للعدو الباطن والخارج ، فيجيش لقتاله جيوش الشبهات والشهوات وجيوش العدو الظاهر من شياطين الإنس : ترغيبا وترهيبا ليعدل عن طريق الهداية ، أو اضطرارا كما في حديث تعليم الشيطان آيةَ الكرسي لأبي هريرة رضي الله عنه .

واللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا : فذلك من المقابلة لوعد الشيطان ، فجاء على نفس النظم ، إذ صدر بالفاعل المعنوي ، وجاء المسند : فعلا مضارعا مئنة من التجدد والاستمرار ، فهو من وصف فعل الرب ، جل وعلا ، المتعلق بمشيئته النافذة ، فذلك جار على ما تقدم في مواضع سابقة من أولية الرب ، جل وعلا ، ذاتا وصفات ، فاتصف جل وعلا ، بنوع الصفة الفعلية ، وظهرت آثارها متجددة بتجدد مشيئة الرب ، جل وعلا ، الاتصاف بها إذا وجد سببها ، فالوعد يتجدد بتجدد سببه من الطاعة ، والوعيد يتجدد بتجدد سببه من المعصية ، فيعد ، جل وعلا ، وعدا متجددا مستمرا ، عباده بالمغفرة والفضل . ونكرت المغفرة والفضل مئنة من التعظيم ، فضلا عن صدورهما من الرب ، جل وعلا ، فــ : "من" : تفيد ابتداء الغاية ، فذلك آكد في بيان عظم المنة الربانية بالمغفرة والفضل ، فعظم المنحة من عظم المانح ، وفي السياق إيجاز بحذف المتأخر لدلالة المتقدم عليه ، فتقدير الكلام : والله يعدكم مغفرة منه وفضلا منه ، فاكتفي بالقيد الأول على ما اطرد في لسان العرب من الاكتفاء بالقيد الواحد لمقيدات متتالية في سياق واحد .

والوعد : مظنة الاشتراك اللفظي في هذا الموضع ، فدلالته الظاهرة تشير إلى معنى الخير ، كما أن دلالة الوعيد تشير إلى معنى الشر ، فلما دل على الشر في وعد الشيطان ، والخير في وعد الرحمن ، جل وعلا ، صار اللفظ مستعملا في الضدين في سياق واحد ، فهو من الأضداد ، على هذا الوجه ، والأضداد من المشتركات اللفظية المجملة ، بل هي من أشدها إجمالا ، فلا يفصل النزاع في دلالتها إلا القرينة السياقية التي تعين مراد المتكلم ، فإسناده إلى الشيطان قرينة من إرادة الشر ، كما أن إسناده إلى الرحمن ، عز وجل ، قرينة من إرادة الخير ، فزال الإجمال بقرينة السياق المبينة ، فحصل البيان بالنظر في المسند إليه ، فلما أسند إلى معدن الشر فكل شر منه على جهة التسبب لا الخلق ، فالشر مخلوق للرب ، جل وعلا ، بإرادته الكونية وإن كان على خلاف مراده الشرعي الذي يحبه ويرضاه ، وإنما خلقه لما يترتب عليه من الخير الآجل الذي لا يحصل إلا بوجوده ، فتلك ، كما تقدم في مواضع سابقة ، من دلائل حكمة الرب ، جل وعلا ، فلما أسند إلى معدن الشر على هذا الوجه ، كان ذلك دليلا لمن قال بالمجاز إذ استعار فعل الوعد لمعنى الشر ، وهو كما تقدم بأصل وضعه أو دلالته المعجمية يدل على معنى الخير ، ثم استعمل في الشطر الثاني من الآية على جهة الحقيقة ، فذلك شاهد لمن قال بجواز الجمع بين الحقيقة والمجاز في سياق واحد ، فالقرينة قد عينت المراد من كليهما ، فدلت على إرادة المجاز في وعد الشر ، فهو محض وسواس وتزيين استعير له معنى الوعد باعتبار ما يتوهمه العاصي من لذة متوهمة في المعصية التي يزينها الشطان له ، ودلت على إرادة الحقيقة في وعد الرحمن بالمغفرة والفضل ، وأما من ينكر المجاز فإنه ينظر إلى الدلالة الحملية للسياق ، فهي قرينة لفظية عينت المراد من الوعد في كلا الشطرين ، بالنظر إلى المسند إليه ، كما تقدم ، فما يتبادر إلى الذهن من اللفظ إما أن يكون بالنظر إليه منفردا ، فتلك دلالته المعجمية المطلقة ، وهي لا تعين المراد منه تحديدا وإن دلت بمقتضى العرف اللغوي على معنى راجح ، كلفظ الوعد فإنه عند إطلاقه يتبادر إلى الذهن منه معنى الخير ، ولكن ذلك الظن الراجح لا يصير جزما إلا بالنظر إلى السياق الذي يعين المعنى المراد ، فذلك النظر الثاني وهو : النظر إلى الدلالة التركيبية للسياق الذي يرد فيه اللفظ ، فيصير نصا في معنى بعينه بعد أن كان ظاهرا محتملا ، فقرينة السياق اللفظية قد رفعت الاحتمال ودلت على المعنى المراد جزما ، وقد يقال من وجه آخر بأن في نسبة الوعد إلى الشيطان نوع تهكم ، فتكون الاستعارة تهكمية من قبيل قوله تعالى : (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) ، فاستعيرت البشرى لما يسوء صاحبها ، فكذلك الحال في وعد الشيطان ، فالوعد مظنة الخير ، ونسبته إلى الشيطان مئنة من الشر بل أعظم شر ، فذلك وجه التهكم إذ يدل اللفظ على ضد المعنى المتبادر إلى الذهن منه .

وعدة الشيطان قد اختلفت مواردها ، فالسياق ، كما تقدم ، قيد فارق بين المعاني ، فتعلقت هنا بالفقر ليحمل الإنسان على الإمساك والبخل ، وتعلقت في نحو قوله تعالى : (وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آَذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ) بتغيير الخلق ، وتعلقت بالوعد العام في نحو قوله تعالى : وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ) ، فأطلق وعده عن كل قيد فهو الداعية إلى كل شر بتزيينه للكافر والعاصي ، فيستر قبح دعواه بمعسول المعاني ومكذوب المباني . فيكون ذلك جاريا على ما اطرد من جمع أدلة الباب لتعيين مراد المتكلم ، فالإجمال في موضع كما في آية إبراهيم قد ورد بيانه في آيات أخر ، كما في آية النساء وآية البقرة ، فتلك صور من وعده الكاذب ، فذكرها ليس تخصيصا لعموم وعده ، على ما تقدم في أكثر من موضع من امتناع تخصيص العام بذكر بعض أفراده في معرض التمثيل ، بل يعد كل كافر وعاص بوعد يلائمه ، فلكل وسواسه الذي يناسبه ، فيعد أصحاب الشبهات بفاسد العلوم ، ويعد أصحاب الشهوات بفاسد الأعمال ، ولا يرد كيده إلا بالاستعانة بخالقه ، عز وجل ، وبذل السبب الدافع لوساوسه العلمية بنافع العلوم ، ووساوسه العملية بصالح الأعمال ، ولا يتلقى ذلك إلا من مشكاة النبوات فهي التي دلت على جهة الجزم والتفصيل على كل علم نافع وعمل صالح . فلا صلاح لدين أو دنيا ، ولا نجاة في أولى أو آخرة إلا باقتفاء آثارها تصديقا وامتثالا .

ثم جاء التذييل بــ : وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ، فالسعة تلائم عظم المغفرة والفضل ، فللرب ، جل وعلا ، غاية الكمال من صفة السعة ، فله سعة الذات وسعة الصفات ، فذاته أعظم وأكبر وأكمل ذات ، قد قامت بها صفات الجمال والجلال ، فصفاته ، هي الأخرى ، قد بلغت غاية العظم والسعة ، فرحمته وسعت كل شيء ، فيكون إجمال وجوه السعة في هذا السياق لتعذر إحصائها فــ : "لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ" ، قد ورد بيانه في نحو قوله تعالى : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) فتلك سعة صفة الرحمة ، وهي من صفات الجمال ، فرحمته العامة : رحمة الرحمن قد عمت كل الخلائق ، مؤمنهم وكافرهم ، بل رأس الكفر إبليس قد ناله منها حظ ، فأنظر إلى يوم الوقت المعلوم ، إذ كان له سابق عمل صالح أحبطه بكفره واستكباره ، فاقتضى عدل الرب ، جل وعلا ، ورحمته ، أن يجازى بذلك وإن أحبطه بكفره فالكفر يحبط كل عمل صالح : (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) ، ومع ذلك نال إبليس من الرحمة العامة ما بقي به إلى يوم الوقت المعلوم ، فطرد من رحمة الرحيم فهي خاصة بالمؤمنين وطرد معه كل كافر مارق من ذريته أو من ذرية آدم عليه السلام فذلك وجه تخصيص بالشرع لعموم الرحمة في هذه الآية ، فعموم "شيء" محفوظ بالنظر إلى الرحمة العامة : الرحمة الكونية ، رحمة الرحمن الذي نالت رحماته العامة كل الكائنات ، كما تقدم ، فنعمه الكونيات السابغات قد طالت كل مخلوق ، فبها يستمتع المؤمن والكافر ، بل للكافر منها نصيب أعظم بمقتضى سنة الإملاء ، وسنة توفية الأجر في دار الابتلاء ، فلا حظ لهم من الأجر في دار الجزاء إذ قد استوفوا أجورهم في الدار الأولى فتعجلوا نصيبهم لفساد تصورهم ، ففسدت إراداتهم تبعا لذلك فظهر أثر ذلك الفساد لزوما على جوارحهم بإيثار اللذة العاجلة وإن أعقبها ألم عظيم وفساد كبير في الدنيا والدين ، فلا هم حصلوا لذة عاجلة خالصة من الشوائب بل قد أعقبها ألم وفساد نرى منه صور القلق والاضطراب التي تعاني منها المجتمعات المترفة ، فذلك ألم باطن ينسي صاحبه كل لذة ظاهرة ، فضلا عن الألم الآجل في دار الجزاء فهو الذي ينسي على جهة الحقيقة كل لذة عرضت في دار الابتلاء ، فكأنها لم تكن ، وعموم الرحمة مخصوص بالنظر إلى الرحمة الشرعية : رحمة الرحيم فتلك لا تنال إلا عباده المؤمنين ، فيكون ذلك ، أيضا ، من العام الذي أريد به الخصوص ، لقرينة النصوص الدالة على اقتصار الرحمة الخاصة على المؤمنين ، فمن ذلك قوله تعالى : (بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) ، وفي المقابل : عقابه شديد وغضبه عظيم ، وعذابه أليم فتلك من سعة صفات الجلال فآثارها قد ظهرت في انتصاره لرسله وأوليائه من أعدائه فهو الجبار المتكبر ، العزيز ذو الانتقام ، فله سعة الذات والصفات على هذا الوجه ، وذلك محض تصور للمعاني دون إدراك للحقائق ، فلا يدرك العقل مهما بلغت سعة مداركه طرفا من حقيقة كمال الرب ، جل وعلا ، ذاتا وصفات .
فذلك من التذييل المؤكد لمعنى ما تقدمه ، والعلم مشعر بكمال إحاطة الرب ، جل وعلا ، ليحترز المنفقون بتحرير نواياهم ، فلا يجدي صلاح صورة العمل الظاهر إن كان الدافع الباطن فاسدا .

والله أعلى وأعلم


منقول .

</BLOCKQUOTE>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
grod

المدير العام
 المدير العام
grod


تاريخ التسجيل : 10/10/2010
تاريخ الميلاد : 19/08/1977
العمر : 46
عدد المساهمات : 225
الجنس : ذكر
من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Empty

من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Empty
مُساهمةموضوع: رد: من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر)   من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 1:50 pm

(وَلَقَدْ
أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ)

جزاك الله الجنة على موضوعك هدا بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خايف

عضو جديد
عضو جديد
خايف


تاريخ التسجيل : 15/03/2011
تاريخ الميلاد : 16/04/1986
العمر : 38
عدد المساهمات : 4
الجنس : ذكر
من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Empty

من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) 000al_10


من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Empty
مُساهمةموضوع: رد: من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر)   من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر) Emptyالأربعاء مارس 23, 2011 3:47 pm

نعله الله الى يوم الدين

بارك الله فيك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من قوله تعالى : (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْر)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الاستقامة على دين الله تعالى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات الإسلامية على مذهب السنة :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: